وإني أحبكِ
لكن
أخاف التورط فيكِ التعلق فيكِ التوحد فيكِ
.
.
.
مِرسالي الجاي من عند هناك -لأجلك- هنا شايل سلامات ومحبة كتير، أكتر ما يساعها جواب.
مِرسالي الطاير مسافات، من شرق الأرض لحد المركز .. ما هو إنتي المركز ..
بيقولك مستني وشاري ومنسيش، ولا عُمره هينفع يعيش، إلا أما الراسل يلقاكي .. وهيلقاكي.
...
مِرسالي الطاير مسافات، من شرق الأرض لحد المركز .. ما هو إنتي المركز ..
بيقولك مستني وشاري ومنسيش، ولا عُمره هينفع يعيش، إلا أما الراسل يلقاكي .. وهيلقاكي.
...
مبعرفش أخفف على حد، ويمكن كمان مبعرفش أتعاطف بالقدر الكافي، ولا بأعرف أتكلف الإهتمام.
لو فيه فعل واحد بس بأعرف أعمله في الدُنيا، هيبقى إني أغلط.
مبعرفش
أقول للناس اللي بيضايقوني قد ايه هم بيضايقوني، ولما بأمسك الموبايل
وأطلبهم بأقعد نص ساعة بأرغي في أي حاجة، وفي آخر دقيقة وعلى استحياء بأقول
اللي مضايقني، وبأطلب من الشخص بكل أدب إنه يا ريت ميعملش كده علشان أنا
بأتضايق.
يمكن المرة الوحيدة اللي فاكراها اللي أخدت فيها موقف من حد
ضايقني، الموقف كله اتقلب على دماغي، وخلاني متمسكة أكتر دلوقتي بإني أسيب
الناس تضايقني عادي لأن العواقب مش هتكون لطيفة لما أصرح لهم إنهم
بيضايقوني، لإني بأطلع في الآخر معقدة ومليش في الهزار.
بس فين
الهزار ده؟ لو بيقول جملة لو كانت حقيقية كانت هتبقى شتيمة، لكنها مش كده
لمجرد إن الشخص قرر إنه بيهزر، بأهزر يا رمضان مبتهزرش؟
التأويل
التاني للي بيحصل هو إن الحساسية المُصاحبة للإكتئاب بتخليني أتوجع من أي
مؤثر غير مؤلم، تمام زي الـ hyperplalgesia اللي بتحصل لحد لما يتحرق في
مكان، فيكون المكان اللي حوالين الحرق في غاية الحساسية، بمجرد اللمس
-المؤثر الغير مؤلم- هتلاقيه بيصرخ من الوجع.
...
الواقع والمنطقية بيكبسوا على نفس طموحاتنا أوي وبيوأدوا أحلامنا، لدرجة إن آمالنا بقت دليل على مدى البؤس.
في حين إننا المفروض نحلم ويكأن أي حاجة هنفكر فيها هتتحقق.
أصلًا أصلًا قلة الطموحات دي هي اللي مقصرة عُمرنا.
...
مكنتش محتاجة أكتر من طبطبة -مبعرفش أديها لحد- أو حتى حضن -مبعرفش أتعامل معاه إزاي-.
طبيعي جدًا أزعل، فـ آخد جنب وأعمل نفسي مأموصة، مش عارفة ده إشعار بطلب لإهتمام أكبر، ولا دي غلاسة وخلاص.
أنا فعلًا زعلانة من الدُنيا أوي يا فاطمة.
مفيش أي مجال للهروب من مواجهة حقيقة إن "أنا اللي جبت ده كله لنفسي".
...
مش لسه بدري خالص والله يا شهر الصيام.
...
مكنتش محتاجة أكتر من طبطبة -مبعرفش أديها لحد- أو حتى حضن -مبعرفش أتعامل معاه إزاي-.
طبيعي جدًا أزعل، فـ آخد جنب وأعمل نفسي مأموصة، مش عارفة ده إشعار بطلب لإهتمام أكبر، ولا دي غلاسة وخلاص.
أنا فعلًا زعلانة من الدُنيا أوي يا فاطمة.
مفيش أي مجال للهروب من مواجهة حقيقة إن "أنا اللي جبت ده كله لنفسي".
...
مش لسه بدري خالص والله يا شهر الصيام.
...
.
.
.
دعيني أقول بكل اللغات التي تعرفين ولا تعرفين
أحبك أنتِ
دعيني أفتش عن مفردات تكون بحجم حنيني إليكِ
دعيني أفكر عنكِ
وأشتاق عنكِ
وأبكي
وأضحك عنكِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق